صور أبناء آثار الحكيم الذين حرمت منهم وهم أطفال.. أصبح شكلهم الآن

منذ أن اعتزلت الفنانة المصرية آثار الحكيم، ولا تظهر في عدد قليل من المناسبات، كما ترفض آثار الظهور في أي برامج تليفزيونية.

جولولي ينشر صور أولاد آثار الحكيم الثلاثة والذين أصبحوا في سن الشباب، هل هناك شبه بينهم وبين والدتهم؟.

الفنانة المصرية سببت جدلا واسعا خلال السنوات الماضية، فتارة دخلت في خلاف مع الفنان المصري رامز جلال بسبب برنامج المقالب الذي يقدمه في رمضان، وقاضته لما فعله في برنامج «رامز قرش البحر».

كما دخلت آثار الحكيم في صر-اع مع الراقصة دينا واته-متها بالعر-ي، وكذلك اته-مت الفنان عادل إمام، والذي شاركته بطولة «النمر والأنثى»، بأنه لا يحترم زميلاته.

آثار من مواليد عام 1957، دخلت الوسط الفني في نهاية السبعينات، وقدمت عدة مسلسلات ومنها: «أبنائي الأعزاء شكرا، ترويض الشړ-سة، فريسكا، الفرار من الحب، ليالي الحلمية، الحب بعد المداولة، صيام صيام، الحب وأشياء أخرى»
تزوجت من محمود مجدي جودت وأنجبا عمرو وعلي وعبد الرحمن، ولكنهما انفصلا في مارس 1999؛ ثم تزوجت من الإعلامي ياسر كمال خليل، ودخلت مع زوجها محمود مجدي جودت في خلافات كثيرة بسبب حضانة الأطفال، ودخلوا في مشاكل قضائية لفترة.

الفنانة المصرية منذ اعتزالها الفن لم تظهر إلا قليلا، وكان آخر ظهور لها في عزاء الفنان الشاب ماهر عصام في شهر يونيو الماضي، حيث جسد ماهر وهو طفل دور ابن آثار الحكيم في فيلم «النمر والأنثى».

هي دوما متواجدة في احتفالات تكريم الأم، كفاحها مع أبنائها بعد الطلاق كان جليا، شهدت عليه محاكم الأسرة، دفعتها غريزة الأمومة كي تكون واحدة ممن يدافعن عن أطفالهن مهما كلفها الأمر، نضال بدأ حتى قبل الطلاق، واستمر عشرات السنين، كانت خلالها تحلم فقط بأن تكون أما مثاليا، حتى كرمت في أكثر من مكان عن كونها أم مثالية لثلاثة أبناء هم عمر وعبدالرحمن وعلي. قالت آثار الحكيم عن مشاكلها لأجل أبنائها: “لا يصلح أن نعتبر أنفسنا مسؤولين أو مشهورين، ونحن نرفع شعارات لا نطبقها، فنحن نقول الأبناء أمانة، ثم نفسد هذه الأمانة، ونقول الأبناء نعمة، ونحن نؤذي هذه النعمة، فالطفولة هي مستقبل هذه الأمة ونحن نقصر ونبخل على أبنائنا، بينما نشتري الفيللات والشاليهات، ونتنزه في باريس، وأنا لو لم أتابع هذه الدعاوى القضائية ليعود حق أولادي فلا أستحق هذه النعمة ولا أستحق أن أقف في صلاتي أمام ربي”

تزوجت من محمود مجدي جودت وأنجبا عمرو وعلي وعبد الرحمن، ولكنهما انفصلا في مارس 1999؛ ثم تزوجت من الإعلامي ياسر كمال خليل، ودخلت مع زوجها محمود مجدي جودت في خلافات كثيرة بسبب حضانة الأطفال، ودخلوا في مشاكل قضائية لفترة.

الفنانة المصرية منذ اعتزالها الفن لم تظهر إلا قليلا، وكان آخر ظهور لها في عزاء الفنان الشاب ماهر عصام في شهر يونيو الماضي، حيث جسد ماهر وهو طفل دور ابن آثار الحكيم في فيلم «النمر والأنثى».

هي دوما متواجدة في احتفالات تكريم الأم، كفاحها مع أبنائها بعد الطلاق كان جليا، شهدت عليه محاكم الأسرة، دفعتها غريزة الأمومة كي تكون واحدة ممن يدافعن عن أطفالهن مهما كلفها الأمر، نضال بدأ حتى قبل الطلاق، واستمر عشرات السنين، كانت خلالها تحلم فقط بأن تكون أما مثاليا، حتى كرمت في أكثر من مكان عن كونها أم مثالية لثلاثة أبناء هم عمر وعبدالرحمن وعلي. قالت آثار الحكيم عن مشاكلها لأجل أبنائها: “لا يصلح أن نعتبر أنفسنا مسؤولين أو مشهورين، ونحن نرفع شعارات لا نطبقها، فنحن نقول الأبناء أمانة، ثم نفسد هذه الأمانة، ونقول الأبناء نعمة، ونحن نؤذي هذه النعمة، فالطفولة هي مستقبل هذه الأمة ونحن نقصر ونبخل على أبنائنا، بينما نشتري الفيللات والشاليهات، ونتنزه في باريس، وأنا لو لم أتابع هذه الدعاوى القضائية ليعود حق أولادي فلا أستحق هذه النعمة ولا أستحق أن أقف في صلاتي أمام ربي”.
صور أبناء آثار الحكيم الثلاثة الذين حرمت منهموهم أطفال.. هكذا أصبح شكلهم الآن

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لزواج الفنانة آثار الحكيم مع صورا لأبنائها بعد أن كبروا واصبحوا في سن الشباب ، وحظيت الصورة بتعليقات الجمهور الذين أثنوا على جمالها وأناقتها.

فترات صعبة مرة على آثار الحكيم، ولكن السيء لم يأت بعد، في عام 2006 تزوجت آثار من ياسر خليل، وكانت تجمعه بأبنائها علاقة صداقة، إلا أن الطليق مرة أخرى عاد لتهد-يداته المستمرة، وحصل على حضانة الأطفال مرة أخرى، وافقت آثار وذهب الأطفال طواعية، ولكنه زاد فيما فعله فمنعها من رؤية الأبناء.

بدأ الوالد في إخراج الأطفال من المدرسة، وتعلل بعدم قدرته على دفع المصاريف، ولكن آثار تعهدت بدفع مصاريف المدرسة الدولية كاملة، حينما أبلغت إدارة المدرسة الأم أن الأولاد نفسيتهم سيئة، وأنهم ازدادوا عڼفا ولامبالاة بسبب تهديدات الأب، وكانت النتيجة رسوب أحدهم لأول مرة بينما خرج الاثنان الآخران بملاحق للدور الثاني.

لم يكتف الوالد بذلك، فقد ساومها على الأبناء بأن يظل الأكبر في المدرسة الدولية ويعود الصغيران إلى مدارس أخرى أو أن تدفع مصاريف مدرسة الأكبر كي يعود الطفلان الصغيران إلى مدرستهما، فرفعت آثار دعوى جديدة في محكمة الأسرة؛ لإلزام الأب بإعادة الولدين إلى مدرستهما المعتادة أسوة بالابن الأكبر.

خلال ذلك كانت آثار ممنوعة من رؤية أبنائها ولا حتى في المناسبات، أو في المدرسة، واشترط مجدي جودت أن تدفع آثار القسط الذي دفعه لابنه الأكبر حتى يعود الآخران إلى المدرسة، وأقر القاضي بتقاسمهما القسط وتأجل الحكم

هكذا حاولت آثار بكل أموالها ونفسها أن تظل علا-قتها قوية بأبائها في النهاية تقاسمت الحضانة مع الوالد، ودفعت مصاريف أبنائها الثلاثة كاملة، وحتى عام 2013، كانت آثار الحكيم تكرم في عيد الأم.

فقد كرمها نادي الصيد الرياضي حت إشراف لجنة المرأة برئاسة سوسن مجاهد، ومعها عضوات اللجنة بصالون المبنى الاجتماعي وكرمت الفنانات آثار الحكيم وسميرة عبدالعزيز وشروق.

 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *